بنشاب : تداول نشطاء على الفيسبوك خبر مفاده ان شركة MCM في نهاية عقدها لاستخراج بعض المعادن بإينشيري تنوي نقل (تهريب) معدات العمل خارج موريتانيا في شرخ صارخ للاتفاقيات المبرمة مع الدولة الموريتانية و عليه وجبت اليقظة...
بعد الانتهاء من المواجهة الأولى بين المشمولين في ملفات العشرية التي حددها البرلمان وتمت متابعتها من طرف اللجنة البرلمانية المكلفة تداولت بعض وسائل الإعلام الخاصة وبعض المدونين تلك المقابلات وتحدثوا عن بعض الأسماء التي تمت مواجهتها ببعضها دون ان يتم تسريب نتائج تلك المواجهات ولا ما ذا نتج عنها مما يفيد في تسريع عرض الملفات أمام المحاكم ؛ اما قرار من
بنشاب : مشهد أصبح روتينيا خلال السنوات الأخيرة أمام مراكز امتحانات الباكلوريا، سيارات فاخرة مكيفة وشباب وأهالي يتجمهرون أمام هذه المراكز منهم من يتسلق جدران المؤسسات التعليمية محاولة منه لإدخال مواضيع الإمتحان محلولة، متحديا بذلك المراقبين والمشرفين على مراكز الإمتحان الذين يقال إنهم تشم فيهم رائحة التمالي مع هكذا تصرفات مخلة بالقيم والأخلاق .
بنشاب : تجار السيارات وقطع غيارها من الموريتانيين الذين صاروا منذ سنوات يقيمون بابروكسل، فضلوا أن يكونوا في شقق قرب السوق ويستقبلون فيها التجار غير المقيمين ويساعدونهم في العثور على السيارات أو البضاعة التي جاؤوا خصيصا لها .
حكى لي أحدهم مرة قصة " موريتاني في بلاد المطر " فقال :
حديث ممجوج جديد يشكك من خلاله البعض في صدق دعم الرئيس السابق لخلفه خلال الحملة الانتخابية الأخيرة، هو آخر ما جادت به “أدمغة” التشهير والاستهداف، بعد أن سقطت ورقة التوت عن “لجنة التلفيق” و”صناديق آكرا” و “جزيرة التيدره” و”المحكمة السامية” و”الأوامر للوزراء” و”سيارات الحملة” و”مخازن الذهب والفضة”…
بنشاب : شهدت مدينة أكجوجت تساقطات_مطرية_كبيرة أستبشرت بها ساكنة أكجوجت خيرا. ..لكن هذه الفرحة مشوبة بالقلق نتيجة الخطر البيئي المخيف...
أحواض النفايات السامة والخارجة عن السيطرة لشركة النهب MCM المحاذية كما هو موضح في الصورة1 لسد أهل كرستوف وأحتمال
أليس الأوْلَى بولد محمّ -إن كان صادقا- في هذا الخبر أن يُخبر غزواني حينها بأنه يتعرض لمؤامرة من عزيز ؟! لماذا انتظر عاما ونصف العام ليقول هذا ؟
مالذي يمكنه فهمُه من هذا الكلام في هذا التوقيت سِوى التنكر لعزيز (الذي أطعم من جوع وآمن من خوف)؟! والتملق لغزواني